كشف المرجع الديني العراقي السيد الصرخي الحسني العديد من الحقائق التي تتعلق بعمالة السيستاني ودوره المخابراتي العالمي والذي جاء موافقا لمشاريع الاحتلال وتشريع تواجده بالعراق عقد على اثرها العديد من الصفقات متصلا بجنرالات الاحتلال والحاكم المدني بريمر ومن خلال وسطاء كثر على حد تصريحات بعض قادة الاحتلال وما يدونوه بمذكراتهم
جاء ذلك خلال المحاضرة الثانية عشرة من بحث ( السيستاني ماقبل المهد الى مابعد اللحد ) ضمن سلسلة محاضرات تحليل موضوعي في العقائد والتاريخ الاسلامي مساء يوم الجمعة الموافق / 16 / 9 / 2016
اكد فيها دور السيستاني الذليل الخانع والعميل لتأتي تلك المذكرات والتصريحات الرسمية متوافقة مع مواقف السيستاني وفتاواه المخزية الداعمة للاحتلال والذي كان يصفهم السيستاني بقوات الائتلاف ويمنع تسميتهم بالاحتلال ويحرم مقاومتهم ؟!
واستعرض المرجع قراءة بعض ما جاء بتلك المذكرات والتصريحات لقائد الجيش البريطاني في العراق (السير الجنرال ريتشارد دانات) قائلا :
القائد ريتشارد بمذكراته :أعرف أنّ للسيستاني مؤسسة هنا في لندن، كما أعرف ارتباطه الوثيق برجالات حكومتي، لذلك كنت غالبًا متعاونًا معهم فيما يطلبون منا، ولكن هذا التعاون كان أشبه بالسري حسب ما يريدون هم!!!
ونقل نفس الجنرال حقيقة دفع السيستاني لمبلغ قدره 500 مليون دولار لحذف مقاطع وكيل السيستاني ومعتمده لثلاث محافظات بالجنوب مناف الناجي اثر فضيحة اخلاقية جنسية
حيث جاء في تلك المذكرات :
عند انتشار مقاطع فيديو إباحية لوكلاء السيستاني
وحسب وصف المرجع له بـ (لخليفة السيستاني، لمعتمد السيستاني، لوكيل السيستاني، لولي عهد السيستاني، لأمير من أمراء السيستاني)
في جنوب العراق طلبوا مني عبر رسالة وصلتني إلى لندن أن أتصل بتشاد هيرلي وستيفن جين بمؤسسي موقع اليوتيوب، وقالوا لي في رسالتهم بالحرف: سندفع أيّ مبلغ يطلبوه من أجل رفع تلك المقاطع التي اتّضح أنّها منتشرة بصورة كبيرة، وتمّ الاتفاق ودفع مكتب السيستاني من أجل إزالة تلك المقاطع 500000000 دولار، أي: نصف مليار دولار،
وعلق المرجع الصرخي قائلا : (دفعه من أجل فاسق، بدل أن يشهّر بالفاسق، كما هو الحكم الشرعيّ وهو التشهير بالفاسق، نفي الفاسق، السيستاني يغطّي على الفاسق، لماذا؟ لأنّه لو أراد أن يأتي بأيّ رد فعل ضد الفاسق لقال ذلك الفاسق: بأنّي على دين أبي السيستاني، بأنّي على دين السيستاني، بأنّي على دين أبي شاكر ابن السيستاني، ومن هذا القبيل).قائد الجيش البريطاني في العراق (السير الجنرال ريتشارد دانات) في مذكراته عن احتلال العراق وعمله في العراق، تطرّق إلى السيستاني وسيطرتهم الكلية عليه وتسييره بما يحقق أهدافهم!!!
وأحلام المحتلين الإمبراطورية على أرض العراق وباقي البلدان!!!
القائد ريتشارد : ذكر لي المسؤولون في بريطانيا أنَّ هناك مرجِعًا اسمُه السيستاني سيصْدِرُ فتوى تعطّل العمليات القتالية ضد قواتِنا والقوات الأمريكية!!!
القائد ريتشاد :
أرى أنّ خير من خَدَم وجودَنا في العراق هو السيستاني… وأذكر كلمات مَن كان يمثّله…
كان يكرر عليَّ جملة بعد انتهاء كل لقاء: (هذا ليس للتصريح، بل الأمر بيننا وبينك!!!)، كنت أعرف أنّ لديهم في العراق رجل الدين يجب أن تكونَ صورتُه ملمَّعة ومقدَّسة في كل وقت، وأعرف تمامًا أنّ أبناء الشعب العراقي كانوا يعتبروننا رِجْسًا وأحفادَ الشياطين!!!
وعلق المرجع الصرخي على ذلك بقوله : (وكان السيستاني يتعامل مع رجس ومع أحفاد الشياطين، وشبيه الشيء منجذب إليه، هذا رجس وهذا رجس، هذا حفيد شيطان وهذا حفيد شيطان، هذا مجرم وهذا مجرم، هذا مرتكب المجازر وهذا مرتكب المجازر، هذا المسبب في تهجير الشعب العراقي وشعوب المنطقة وتدمير العراق وتدمير بلدان المنطقة، والسيستاني أيضًا فعل نفس الفعل وشريك معهم في هذه الجرائم).
جاء ذلك خلال المحاضرة الثانية عشرة من بحث ( السيستاني ماقبل المهد الى مابعد اللحد ) ضمن سلسلة محاضرات تحليل موضوعي في العقائد والتاريخ الاسلامي مساء يوم الجمعة الموافق / 16 / 9 / 2016
اكد فيها دور السيستاني الذليل الخانع والعميل لتأتي تلك المذكرات والتصريحات الرسمية متوافقة مع مواقف السيستاني وفتاواه المخزية الداعمة للاحتلال والذي كان يصفهم السيستاني بقوات الائتلاف ويمنع تسميتهم بالاحتلال ويحرم مقاومتهم ؟!
واستعرض المرجع قراءة بعض ما جاء بتلك المذكرات والتصريحات لقائد الجيش البريطاني في العراق (السير الجنرال ريتشارد دانات) قائلا :
القائد ريتشارد بمذكراته :أعرف أنّ للسيستاني مؤسسة هنا في لندن، كما أعرف ارتباطه الوثيق برجالات حكومتي، لذلك كنت غالبًا متعاونًا معهم فيما يطلبون منا، ولكن هذا التعاون كان أشبه بالسري حسب ما يريدون هم!!!
ونقل نفس الجنرال حقيقة دفع السيستاني لمبلغ قدره 500 مليون دولار لحذف مقاطع وكيل السيستاني ومعتمده لثلاث محافظات بالجنوب مناف الناجي اثر فضيحة اخلاقية جنسية
حيث جاء في تلك المذكرات :
عند انتشار مقاطع فيديو إباحية لوكلاء السيستاني
وحسب وصف المرجع له بـ (لخليفة السيستاني، لمعتمد السيستاني، لوكيل السيستاني، لولي عهد السيستاني، لأمير من أمراء السيستاني)
في جنوب العراق طلبوا مني عبر رسالة وصلتني إلى لندن أن أتصل بتشاد هيرلي وستيفن جين بمؤسسي موقع اليوتيوب، وقالوا لي في رسالتهم بالحرف: سندفع أيّ مبلغ يطلبوه من أجل رفع تلك المقاطع التي اتّضح أنّها منتشرة بصورة كبيرة، وتمّ الاتفاق ودفع مكتب السيستاني من أجل إزالة تلك المقاطع 500000000 دولار، أي: نصف مليار دولار،
وعلق المرجع الصرخي قائلا : (دفعه من أجل فاسق، بدل أن يشهّر بالفاسق، كما هو الحكم الشرعيّ وهو التشهير بالفاسق، نفي الفاسق، السيستاني يغطّي على الفاسق، لماذا؟ لأنّه لو أراد أن يأتي بأيّ رد فعل ضد الفاسق لقال ذلك الفاسق: بأنّي على دين أبي السيستاني، بأنّي على دين السيستاني، بأنّي على دين أبي شاكر ابن السيستاني، ومن هذا القبيل).قائد الجيش البريطاني في العراق (السير الجنرال ريتشارد دانات) في مذكراته عن احتلال العراق وعمله في العراق، تطرّق إلى السيستاني وسيطرتهم الكلية عليه وتسييره بما يحقق أهدافهم!!!
وأحلام المحتلين الإمبراطورية على أرض العراق وباقي البلدان!!!
القائد ريتشارد : ذكر لي المسؤولون في بريطانيا أنَّ هناك مرجِعًا اسمُه السيستاني سيصْدِرُ فتوى تعطّل العمليات القتالية ضد قواتِنا والقوات الأمريكية!!!
القائد ريتشاد :
أرى أنّ خير من خَدَم وجودَنا في العراق هو السيستاني… وأذكر كلمات مَن كان يمثّله…
كان يكرر عليَّ جملة بعد انتهاء كل لقاء: (هذا ليس للتصريح، بل الأمر بيننا وبينك!!!)، كنت أعرف أنّ لديهم في العراق رجل الدين يجب أن تكونَ صورتُه ملمَّعة ومقدَّسة في كل وقت، وأعرف تمامًا أنّ أبناء الشعب العراقي كانوا يعتبروننا رِجْسًا وأحفادَ الشياطين!!!
وعلق المرجع الصرخي على ذلك بقوله : (وكان السيستاني يتعامل مع رجس ومع أحفاد الشياطين، وشبيه الشيء منجذب إليه، هذا رجس وهذا رجس، هذا حفيد شيطان وهذا حفيد شيطان، هذا مجرم وهذا مجرم، هذا مرتكب المجازر وهذا مرتكب المجازر، هذا المسبب في تهجير الشعب العراقي وشعوب المنطقة وتدمير العراق وتدمير بلدان المنطقة، والسيستاني أيضًا فعل نفس الفعل وشريك معهم في هذه الجرائم).