المركز الاعلامي / المحاضرة (6) 29 تموز 2016
استهجن المرجع الصرخي مواقف السيستاني التي لا تمت بصلة الى التشيع مطلقا، ونفى سماحته ان يكون السيستاني شيعيا مؤكد بالقول ” لقد صار السيستاني ومواقفه شينا على علي (عليه السلام) وعارًا عليه وعلى أئمة الهدى من أولاده وجدهم الهادي الأمين عليه السلام وشينًا وعارا على شيعة أهل البيت وباقي المسلمين “وقارن المرجع الصرخي بين السيستاني والامام علي (عليه السلام) حيث قال ”
1- أين السيستاني وتواضع علي عليه السلام واختلاطه بالناس حتى الفقراء وحتى النساء والصغار بينما جعل السيستاني من نفسه صنما والها يعبد من دون الله
2- أين السيستاني من إيمان الإمام علي عليه السلام وتقواه ورفضه للفساد والفاسدين والذي لم يسمح لنفسه ان يمضي لمعاوية ولو ليوم واحد على ولاية الشام بينما السيستاني استقدم لنا قوات الاحتلال وسلط علينا المحتلين وشرعن أعمالهم واخذ الرشا
طبعا نقول: سلط المحتلين ليس فقط الأميركان كل المحتلين الذين دخلوا للعراق من دول الجوار ومن غير دول الجوار وسلط علينا المحتلين وشرعن أعمالهم واخذ الرشا منهم ونفذ لهم طلباتهم وحقق لهم مشاريعهم والزم الناس التصويت لدستور المحتلين المدمر كما الزمهم بانتخاب قوائم الفساد والفاسدين القتلة الطائفيين ومنع الناس من المطالبة بابسط حقوقها الإنسانية والزمهم السكوت والخنوع والرضوخ كالنعاج
3- أين هو من إنسانية وعدالة أمير المؤمنين علي عليه السلام الذي لم يسمح بقتل غير قاتله، وان تكون ضربة بضربة فلا تعذيب ولا تقطيع للحوم البشر ولا شواء لحوم البشر ولا اكلها ولا تقطيع أعضاء والتمثيل بالأجساد والأعضاء ولا بسحل الجثث ولا بحرقها ولا بتهجير العوائل بعنوان حاضنة لابن ملجم وجماعته النواصب الخوارج ولا بسلب ونهب وسرقة ممتلكات ابن ملجم وحاضنته ولا بحرق بيوتهم وتفخيخها وتهديمها وجرفها بينما السيستاني فعل وكان سبباً مباشرا في كل ما وقع من احتلال وجرائم وسفك دماء وتمثيل بالجثث وتأجيج طائفي وتهجير للعوائل وسلب ونهب وحرق وتفخيخ وتفجير وتسليط الفاسدين واشاعة الفساد والتغطية عليه وحمايته ولم يقتصر فاسدي السياسة وفسادها بل الطامة الكبرى والسرقات المضاعفة والفساد الافحش” .
وتأتي هذه المحاضرات ضمن بحث ( السيستاني ما قبل المهد الى ما بعد اللحد ) والذي شرَعَ المرجع والمحقق الصرخي الحسني بهذا البحث منذ شهر رمضان المبارك من عام 1437 هــ .
استهجن المرجع الصرخي مواقف السيستاني التي لا تمت بصلة الى التشيع مطلقا، ونفى سماحته ان يكون السيستاني شيعيا مؤكد بالقول ” لقد صار السيستاني ومواقفه شينا على علي (عليه السلام) وعارًا عليه وعلى أئمة الهدى من أولاده وجدهم الهادي الأمين عليه السلام وشينًا وعارا على شيعة أهل البيت وباقي المسلمين “وقارن المرجع الصرخي بين السيستاني والامام علي (عليه السلام) حيث قال ”
1- أين السيستاني وتواضع علي عليه السلام واختلاطه بالناس حتى الفقراء وحتى النساء والصغار بينما جعل السيستاني من نفسه صنما والها يعبد من دون الله
2- أين السيستاني من إيمان الإمام علي عليه السلام وتقواه ورفضه للفساد والفاسدين والذي لم يسمح لنفسه ان يمضي لمعاوية ولو ليوم واحد على ولاية الشام بينما السيستاني استقدم لنا قوات الاحتلال وسلط علينا المحتلين وشرعن أعمالهم واخذ الرشا
طبعا نقول: سلط المحتلين ليس فقط الأميركان كل المحتلين الذين دخلوا للعراق من دول الجوار ومن غير دول الجوار وسلط علينا المحتلين وشرعن أعمالهم واخذ الرشا منهم ونفذ لهم طلباتهم وحقق لهم مشاريعهم والزم الناس التصويت لدستور المحتلين المدمر كما الزمهم بانتخاب قوائم الفساد والفاسدين القتلة الطائفيين ومنع الناس من المطالبة بابسط حقوقها الإنسانية والزمهم السكوت والخنوع والرضوخ كالنعاج
3- أين هو من إنسانية وعدالة أمير المؤمنين علي عليه السلام الذي لم يسمح بقتل غير قاتله، وان تكون ضربة بضربة فلا تعذيب ولا تقطيع للحوم البشر ولا شواء لحوم البشر ولا اكلها ولا تقطيع أعضاء والتمثيل بالأجساد والأعضاء ولا بسحل الجثث ولا بحرقها ولا بتهجير العوائل بعنوان حاضنة لابن ملجم وجماعته النواصب الخوارج ولا بسلب ونهب وسرقة ممتلكات ابن ملجم وحاضنته ولا بحرق بيوتهم وتفخيخها وتهديمها وجرفها بينما السيستاني فعل وكان سبباً مباشرا في كل ما وقع من احتلال وجرائم وسفك دماء وتمثيل بالجثث وتأجيج طائفي وتهجير للعوائل وسلب ونهب وحرق وتفخيخ وتفجير وتسليط الفاسدين واشاعة الفساد والتغطية عليه وحمايته ولم يقتصر فاسدي السياسة وفسادها بل الطامة الكبرى والسرقات المضاعفة والفساد الافحش” .
وتأتي هذه المحاضرات ضمن بحث ( السيستاني ما قبل المهد الى ما بعد اللحد ) والذي شرَعَ المرجع والمحقق الصرخي الحسني بهذا البحث منذ شهر رمضان المبارك من عام 1437 هــ .