فنّد المرجع الصرخي اكذوبة شهادة اهل الخبرة بالاجتهاد والاعلمية للسيستاني مؤكدا ان السيستاني قد استمالهم الى صالحه مقابل المال ، ووجه المرجع الصرخي تساءلات عديدة منها :- هل اطلعت على بحوث السيستاني الصويتة او الفيديوية او المقروءة او المسموعة او مخطوطة ؟ يقول لا ! اذن كيف شهدت بإعلميته واجتهاده ؟
جاء هذا خلال المحاضرة الرابعة من بحث (السيستاني ما قبل المهد الى ما بعد اللحد) بتاريخ 18 رمضان 1437 الموافق 24 حزيران 2016.
وقال المرجع الصرخي متسائلا ” سرقوا الاموال فاعطوا منها الى ناس استمالوهم الى صالحهم ، والا الان تسأل :- السيستاني ماذا يملك ؟ ليس عنده بحث في الاصول وليس عنده بحث في الفقه لا مسجل صوتيا ولا فيديويا ولا يوجد البحث مخطوط ولا مطبوع ويأتون بقائمة اسماء تشهد بإجتهاد السيستاني ؟ ”
واضاف سماحته ” الان تسأل هذا ، هل انت حضرت عند السيستاني ؟ يقول لم احضر عنده !
هل اطلعت على بحوث السيستاني الصويتة او الفيديوية او المقروءة او المسموعة او مخطوطة ؟ يقول لا !
اذن كيف شهدت بإعلميته واجتهاده ؟ ”
وعلل المرجع الصرخي ذلك ” شهد بإعلميته واجتهاده لأنه اعطى له المال لأنه دفع له والا من اين شهد له ؟ من اين شهد له بالاجتهاد فضلا عن انه المرجع ؟ عجيب هذا الامر ”
واضاف المرجع الصرخي متعجبا ” قائمة من الاسماء وكل الاسماء لم تحضر عنده ولا يوجد عنده بحوث في الخارج لا مطبوعة ولا مسموعة ولا مقروءة ولا مخطوطة ولا اي شيء من هذا القبيل ، فكيف شهدا بإجتهاده حتى يحكموا بإعلميته حتى يحكم بمرجعيته ؟ ” وقال ” اذن هذا الامر له اساس يأخذ الاموال ويسرق الاموال ويستحوذ على الاموال ويتسلط على موال وبعد هذا يشتري ذمم الاخرين ”
يذكر ان السيستاني لا يمتلك البحوث ولا المؤلفات او الاثر الاصولي والفقهي بالاضافة انه لا يمتلك تقريراته في البحث الخارج ، بالمقابل كانت هناك شهادة للمرجع الصرخي بخصوص علمية السيستاني يقول فيها (اللهم إنّني أشهد بأن السيستاني قد تسمّى عالمًا وهو ليس بعالم، وأنا أتحدث عن يقين ودراية وعن واقع وعن دليل ملموس، أنا أُلزمت من قبل أستاذي السيد الشهيد محمد صادق الصدر رضوان الله عليه بأن أحضر وأستمر بالحضور وحضرت لمدة عامين عند السيستاني لم أجده الا عبارة عن جاهل وجاهل، لا يستحق أن يدرس المرحلة الأولى والدروس الأولى في الحوزة العلمية)
جاء هذا خلال المحاضرة الرابعة من بحث (السيستاني ما قبل المهد الى ما بعد اللحد) بتاريخ 18 رمضان 1437 الموافق 24 حزيران 2016.
وقال المرجع الصرخي متسائلا ” سرقوا الاموال فاعطوا منها الى ناس استمالوهم الى صالحهم ، والا الان تسأل :- السيستاني ماذا يملك ؟ ليس عنده بحث في الاصول وليس عنده بحث في الفقه لا مسجل صوتيا ولا فيديويا ولا يوجد البحث مخطوط ولا مطبوع ويأتون بقائمة اسماء تشهد بإجتهاد السيستاني ؟ ”
واضاف سماحته ” الان تسأل هذا ، هل انت حضرت عند السيستاني ؟ يقول لم احضر عنده !
هل اطلعت على بحوث السيستاني الصويتة او الفيديوية او المقروءة او المسموعة او مخطوطة ؟ يقول لا !
اذن كيف شهدت بإعلميته واجتهاده ؟ ”
وعلل المرجع الصرخي ذلك ” شهد بإعلميته واجتهاده لأنه اعطى له المال لأنه دفع له والا من اين شهد له ؟ من اين شهد له بالاجتهاد فضلا عن انه المرجع ؟ عجيب هذا الامر ”
واضاف المرجع الصرخي متعجبا ” قائمة من الاسماء وكل الاسماء لم تحضر عنده ولا يوجد عنده بحوث في الخارج لا مطبوعة ولا مسموعة ولا مقروءة ولا مخطوطة ولا اي شيء من هذا القبيل ، فكيف شهدا بإجتهاده حتى يحكموا بإعلميته حتى يحكم بمرجعيته ؟ ” وقال ” اذن هذا الامر له اساس يأخذ الاموال ويسرق الاموال ويستحوذ على الاموال ويتسلط على موال وبعد هذا يشتري ذمم الاخرين ”
يذكر ان السيستاني لا يمتلك البحوث ولا المؤلفات او الاثر الاصولي والفقهي بالاضافة انه لا يمتلك تقريراته في البحث الخارج ، بالمقابل كانت هناك شهادة للمرجع الصرخي بخصوص علمية السيستاني يقول فيها (اللهم إنّني أشهد بأن السيستاني قد تسمّى عالمًا وهو ليس بعالم، وأنا أتحدث عن يقين ودراية وعن واقع وعن دليل ملموس، أنا أُلزمت من قبل أستاذي السيد الشهيد محمد صادق الصدر رضوان الله عليه بأن أحضر وأستمر بالحضور وحضرت لمدة عامين عند السيستاني لم أجده الا عبارة عن جاهل وجاهل، لا يستحق أن يدرس المرحلة الأولى والدروس الأولى في الحوزة العلمية)