وجه المرجع الصرخي الحسني رسالة الى علماء الامة لكشف حقيقة السيستاني لوقوفه مع المحتلين ومصاحبتهم كما وقف علماء الامة من الزهري لوقوفه مع السلاطين الامويين , بل ان السيستاني صار مؤسِّسًا وفاعلًا وقائدًا لتشريع الاستعمار والاستغلال واحتلال الشعوب والبلدان وسلب ونهب الثروات والممتلكات وتجييش الناس وإثارة الفتن والبلابل والقلاقل بينهم حتى التقاتل وسفك الدماء وتهجير الناس وإبادة كاملة للمدن وللإنسان , في مناقشته لرواية حول رفض العلماء لمخالطة الزهري للأمويين … حيث قال سماحة السيد الصرخي :
” محمد اليماني: {{… جملة ما قُدِح على الزهري به أمور أربعة: أوّلها: المخالطة للسلاطين…وثانيها: التدليس، قال الذهبي في ( ميزان الاعتدال في نقد الرجال): كان الزهري يدلّس في النادر ”
“وقال صلاح الدين العلائي، وأحمد بن زين الدين العراقي في كتابيهما في المدلّسين: (إنّه مشهور بالتدليس) ”
” وقال أحمد بن زين الدين العراقي: (إنّ الطبري ذكر في كتاب تهذيب الآثار: عن قوم: انّ الزهري من المدلّسين…وثالثها: انّ الزهري كان يلبس زيّ الأجناد: قال الذهبي (في السِيَر/5): كان الزُّهري بزَيِّ الأجناد، وكان في رُتبة أمير…ورابعها: قول محمد بن إشكاب: كان الزُّهري جنديًا… قال (صاحب العواصم القواصم): وهذه عبارةٌ بشِعةٌ جافيةٌ لا يليقُ طرحُها على الزهري}}. ”
العواصم والقواصم في الذب عن سنة أبي القاسم: الإمام محمد بن إبراهيم الوزير اليماني …وقد علق سماحة المرجع الصرخي لما ورد في الرواية موجها رسالة الى العلماء :
( الله يرحم العلماء الذين عاصروا الزهري وهم يأخذون عليه عمله في البلاط الأموي وسكوته على فسادهم ومنكراتهم، فتعالوا يا علماء الأمة وشاهدوا السيستاني الذي لم يكتفِ بالسكوت على الجرائم والفضائح والمنكرات والفتن والفساد، بل صار مؤسِّسًا وفاعلًا وقائدًا لتشريع الاستعمار والاستغلال واحتلال الشعوب والبلدان وسلب ونهب الثروات والممتلكات وتجييش الناس وإثارة الفتن والبلابل والقلاقل بينهم حتى التقاتل وسفك الدماء وتهجير الناس وإبادة كاملة للمدن وللإنسان ، إضافة إلى تشريع المنكرات والاباحيات والمثلية والفلنتين والمجون والطرب والغناء، فله الخزي والعار ونفحات من نار وفي النار !!! )
” محمد اليماني: {{… جملة ما قُدِح على الزهري به أمور أربعة: أوّلها: المخالطة للسلاطين…وثانيها: التدليس، قال الذهبي في ( ميزان الاعتدال في نقد الرجال): كان الزهري يدلّس في النادر ”
“وقال صلاح الدين العلائي، وأحمد بن زين الدين العراقي في كتابيهما في المدلّسين: (إنّه مشهور بالتدليس) ”
” وقال أحمد بن زين الدين العراقي: (إنّ الطبري ذكر في كتاب تهذيب الآثار: عن قوم: انّ الزهري من المدلّسين…وثالثها: انّ الزهري كان يلبس زيّ الأجناد: قال الذهبي (في السِيَر/5): كان الزُّهري بزَيِّ الأجناد، وكان في رُتبة أمير…ورابعها: قول محمد بن إشكاب: كان الزُّهري جنديًا… قال (صاحب العواصم القواصم): وهذه عبارةٌ بشِعةٌ جافيةٌ لا يليقُ طرحُها على الزهري}}. ”
العواصم والقواصم في الذب عن سنة أبي القاسم: الإمام محمد بن إبراهيم الوزير اليماني …وقد علق سماحة المرجع الصرخي لما ورد في الرواية موجها رسالة الى العلماء :
( الله يرحم العلماء الذين عاصروا الزهري وهم يأخذون عليه عمله في البلاط الأموي وسكوته على فسادهم ومنكراتهم، فتعالوا يا علماء الأمة وشاهدوا السيستاني الذي لم يكتفِ بالسكوت على الجرائم والفضائح والمنكرات والفتن والفساد، بل صار مؤسِّسًا وفاعلًا وقائدًا لتشريع الاستعمار والاستغلال واحتلال الشعوب والبلدان وسلب ونهب الثروات والممتلكات وتجييش الناس وإثارة الفتن والبلابل والقلاقل بينهم حتى التقاتل وسفك الدماء وتهجير الناس وإبادة كاملة للمدن وللإنسان ، إضافة إلى تشريع المنكرات والاباحيات والمثلية والفلنتين والمجون والطرب والغناء، فله الخزي والعار ونفحات من نار وفي النار !!! )
جاء ذلك في المحاضرة الثامنة عشرة من بحث ( السيستاني ما قبل المهد الى ما بعد اللحد ) ضمن سلسلة محاضرات تحليل موضوعي في العقائد و التاريخ الإسلامي 27 محرم 1438 هـــ 2016-10-29