[القرَّاءُ وَتَسْجِيلَاتُهُم، بِصَوْتٍ وَأَدَاءٍ، أكْثَرُ نَفْعًا وَتَأثِيرًا مِن نَبِيِّ السَّلَفِيَّةِ الرُّوبُوت فَاقِدِ التَّفْسِيرِ وَالصَّوْتِ وَالتَّسْجِيل]
[النُّكَارَى؛نُكَارَى السُّنَّة…وَالسَّلَفِيَّة؛نُكَارَى التَّفْسِير فَالسُّنَّة]
[1]النّكَارَى؛{كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ}..
[2]البُخَارِيّ وَالسَّلَفِيّة؛{كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ}..
[3]صَـحَـابَـــــة(رض) قَـد وَصَـفَـهُــم النَّـبِـيُّ(ص) بِـالأَغْـبِــيَـاء… فِـلِـمَـاذَا لَــم يُـفَـسِّـــرْ النَّـبِـيُّ(ص) لَــهُــم القُـرْآن؟!!
[4] تَفْسِير النَّبِيّ(ص) فِي البُخَارِيّ = [40] آيَة فَقَط !!!
النُّكَارَى: اللَّاسُنَّة وَالسَّلَفِيَّة؛ النُّكَارَى اللَّاسُنَّة وَالنُّكَارَى السَّلَفِيَّة
ـ اللَّاسُنَّة؛ نُكَارَى السُّنَّة..مُنْكِرُو السُّنَّة
ـ السَّلَفِيَّة؛نُكَارَى التَّفْسِير فَالسُّنَّة..مُنْكِرُو التَّفْسِيرِ فَالسُّنَّة
قَالَ العَلِيمُ الحَكِيم:
ـ{وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ}[النحل:(44)]
ـ{وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلَّا بِلِسَانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ}[إبراهيم(4﴾]
ـ{وَإِذْ أَخَذَ اللهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلَا تَكْتُمُونَهُ}[آل عمران(187﴾]
ـ{إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَىٰ مِن بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَـٰئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ}[البقرة(159)]
ـ{وَأَنْزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ}[البقرة﴿٢١٣﴾]
[1]النّكَارَى؛{كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ}..
1ـ هَلْ كَانَ نَبِيُّكُم إِنْسَانًا آلِيًّا أَوْ جِهَازَ تَسْجِيلٍ صَوْتِيّ، فَنَقَلَ القُرْآنَ فَقَط، بِلَا بَيَان وَلَا تَفْسِير وَلَا تَأْوِيل؟!!
2ـ قَالَ ابْنُ عُمَر(رض){قَدْ ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير}..فَالتَّحْرِيفُ ثَابِتٌ بِالتَّوَاتُرِ فِي التُّرَاثِ السُّنِّيّ..
ـ فَيَا نُكَارَى مِن أَيْنَ عَلِمْتُم بِصِحَّةِ القُرْآن؟!!
ـ فَهَل نَزَلَ الوَحْيُ عَلَيْكُم بِالقُرْآن؟!!
ـ أَوْ أَنَّهُ مِن بَابِ: هَذَا مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا؟!!
ـ فَيَا نُكَارَى لِمَاذَا تُنْكِرُونَ السُّنَّةَ وَالتُّرَاثَ يَا أَغْبِيَاء؛{كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ}؟!!
[2]البُخَارِيّ وَالسَّلَفِيّة؛{كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ}..
1ـ يَا سَلَفِيَّة، هَلْ كَانَ نَبِيُّكُم إِنْسَانًا آلِيًّا أَوْ جِهَازَ تَسْجِيلٍ صَوْتِيّ، فَنَقَلَ القُرْآنَ فَقَط وَفَقَط، بِلَا بَيَان وَلَا تَفْسِير وَلَا تَأْوِيل؟!..
2ـ فَإِذَا كَانَ البُخَارِيُّ قَد نَقَلَ السُّنَّةَ النَّبَوِيَّةَ فَأَيْنَ تَفْسِيرُ النَّبِيِّ(ص) وَبَيَانُهُ وَتَأْوِيلُهُ لِلْقُرْآن؟!!
3ـ وَلِأَنَّكُم لَم تَنْقُلُوا تَفْسِيرَ النَّبِيَّ(ص) لِلْقُرْآن، فَيَثْبُتُ:
ـ إِمَّا نَبِيُّكُم إِنْسَانٌ آلِيٌّ أَوْ جِهَازُ تَسْجِيلٍ صَوْتِيّ
ـ أَوْ إِنَّكُم قَد قَمَعْتُم النَّبِيَّ(ص) وَكَتَمْتُم وَضَيَّعْتُم تَفْسِيرَهُ وَسُنَّتَه ثُمَّ كَتَبْتُم سُنَّةً مَكْذُوبَةً، مِن كِيسِكُم وَجُيُوبِكُم
4ـ وَعَلَيْهِ:
ـ فَإنَّ صَحِيحَ البُخَارِيّ مَكْذُوبٌ بَاطِلٌ، جَزْمًا يَقِينًا !!
ـ وَإنَّ سُنَّتَكُم مَكْذُوبَةٌ بَاطِلَةٌ جَزْمًا يَقِينًا !!
5ـ فَيَكُونُ النُّكَارَى أَرْجَحَ مِنْكُم حُجَّةً وَدَلِيلًا !!
ـ وَحَالُكُم حَالُهُم؛{كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ}
[3]صَـحَـابَـــــة(رض) قَـد وَصَـفَـهُــم النَّـبِـيُّ(ص) بِـالأَغْـبِــيَـاء… فِـلِـمَـاذَا لَــم يُـفَـسِّـــرْ النَّـبِـيُّ(ص) لَــهُــم القُـرْآن؟!!
ـ إذَا كَانَ الصَّحَابَةُ بِغَبَاءٍ لَا يَفْهَمُ{الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ}..فَأَيْنَ تَفْسِيرُ وَبَيَانُ النَّبِيِّ(ص) لِلقُرْآن؟!!
.أَو أَنَّ نَبِيَّكُم رَجُلٌ آلِيٌّ أوْ جِهَازٌ صَوْتِيٌّ؟!!..
.أوْ أنْتُم وَالبُخَارِيُّ قَد قَمَعْتُم النَّبِيَّ(ص) وَأتْلَفْتُم وَضَيَّعْتُم تَفْسِيرَ النَّبِيّ(ص) وَسُنَّتَه؟!!
فَتَكُونُ السُّنَّةُ وَالتَّفْسِيرُ قَد ذَهَبَت مَعَ الأَحَادِيثِ الــ 10 مليون و 600 ألف و 200 ألف و 100 ألف وَ المُفَصَّل الّتِي كَتَمَهَا وَأتْلَفَهَا وَضَيَّعَهَا البُخَارِيّ
أـ إذَا كَانَ الصَّحَـابَةُ بُسَـطَـاءَ وبِـجَـهْــلٍ وَغَـبَـاءٍ لَا يَـفْـهَــمُ{الْخَـيْـطُ الْأَبْـيَـضُ مِنَ الْخَـيْـطِ الْأَسْـوَدِ مِـنَ الْفَـجْـرِ}..وَقَـدْ وَصَـفَـهُــم النَّبِيُّ(ص) بِـالغَـبَـاء !!
بـ ـ فَأَيْنَ وَظِيفَةُ النَّبِيّ(ص) فِي البَيَانِ وَالتَّبْلِيغِ وَالنُّصْحِ لِــمِـثْـلِ هَؤُلَاءِ الصَّحَابَةِ الطَّيِّبِينَ الأَغْبِيَاء؟!!
.أَيْنَ وَظِيفَةُ النَّبِيِّ(ص)، مَعَ هَؤُلَاءِ الصَّحَابَة، فِي تَعِلِيمِهِم وَفِي التَّبْلِيغِ وَالبَيَان فِي تَفْسِيرِ القُرْآنِ وَشَرْحِهِ وبَيَانِهِ وَتِأْوِيلِهِ؟!!
.وَأيْنَ النَّبِيُّ(ص) مِن هَؤُلاَء الصَّحَابَة فِي بَيَانِ أحْكَامِ القرآنِ وَحِكَمِهِ وَإِرْشَادِهِ وَنَاسِخِهِ وَمَنْسُوخِهِ وَمُتَشَابِهِهِ وَمُحْكَمِهِ وَخَاصِّهِ وَعَامِّهِ وَمُطْلَقِهِ وَمُقَيَّدِهِ؟!!
.وَأيْنَ النَّبِيُّ(ص) وَنُصْحُهُ للصَّحَابَةِ فِي مَدَنِيِّ القُرْآنِ وَمَكِيِّهِ، وَتَطْبِيقِهِ وَمَصَادِيقِهِ وَأَفْرَادِه؟!!..
جـ ـ أَخْبِرُونَا يَا نُكَارَى يَا سَلَفِيَّة يَا سُنَّة، هَلْ نَبِيُّكُم رَجُلٌ آلِيٌّ أوْ جِهَازٌ صَوْتِيٌّ..أوْ أنْتُم وَالبُخَارِيُّ قَدْ قَمَعْتُم النَّبِيَّ(ص) وَأتْلَفْتُم وَضَيَّعْتُم تَفْسِيرَ النَّبِيّ(ص) وَسُنَّتَه، وَقَدْ ذَهَبَتْ وَضَاعَت وَأُتْلِفَت مَعَ الأَحَادِيثِ الــ[ 10 مِلْيون وَ 600 أَلْف وَ 200 ألْف وَ 100 أَلْف وَأَحَادِيثِ المُفَصَّل] الّتِي كَتَمَهَا وَأَتْلَفَهَا وَضَيَّعَهَا البُخَارِيّ؟!!
د ــ فَفِي صَحِيح البُخَارِيّ، عَنْ عَدِيٍّ قَالَ: أَخَذَ عَدِيٌّ عِـقَـالًا أَبْيَضَ وَعِـقَـالًا أَسْـوَدَ، حَتَّى كَانَ بَعْضُ اللَّيْلِ، نَظَرَ، فَـلَـمْ يَـسْـتَـبِـيـنَـا، فَلَمَّا أَصْبَحَ قَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، جَعَلْتُ تَحْتَ وِسَادِي،
.قَالَ(صلى الله عليه وآله وسلم): {إِنَّ وِسَـادَكَ إِذًا لَــعَـرِيـضٌ: أَنْ كَانَ الْخَـيْـطُ الْأَبْـيَـضُ وَالْأَسْـوَدُ تَـحْـتَ وِسَـادَتِكَ}[البخاري\كتاب التفسير\باب:وَكُلُوا وَاشْرَبُوا\الحديث4239]
.[التَّعْلِيق]:{(إنّ وِسَادَكَ إِذًا لَعَرِيضٌ..) الوِسَـادُ هُـوَ الـمِـخَـدَّة، وَهَذَا الكَلَام كِنَايَة عَن الوَصْفِ بِـالغَـبَــاوَة، إِذْ فَـهِــمَ هَذَا الفَـهْــمَ وَفَـعَـلَ هَذَا الفَـعْـل، وَمِـثْـلُهُ فِي الحَدِيث الآتِي: (إنَّكَ لَــعَرِيضُ القَـفَـا) وَهُوَ مُؤَخِّرَةُ الرَّأْس، وَعَـرْضُــهُ عُنْوَانُ الغَــبَــاوَةِ فِي المَرْء}[البخاري\ت:البُغَا\كتاب التفسير\باب:وَكُلُوا وَاشْرَبُوا\الحديث4239]
[4] تَفْسِير النَّبِيّ(ص) فِي البُخَارِيّ = [40] آيَة فَقَط
[النُّكَارَى؛نُكَارَى السُّنَّة…وَالسَّلَفِيَّة؛نُكَارَى التَّفْسِير فَالسُّنَّة]
ــ فِي كِتَاب [التَّفْسِير النَّبَوِيّ] قَالَ الدّكْتَورُ خَالِدُ البَاتلي:{بَلَغَتْ أَحَادِيثُ البَحْث [318]حَدِيثًا؛
أ. كَانَ مِنْهَا [116] حَدِيثًا مَقْبُولًا
ب. [190] حَدِيثًا مَرْدُودًا، عَلَى اخْتِلَافِ دَرَجَاتِ القَبُولِ وَالرَّدّ
جـ. تَوَقَّفْتُ فِي [12] حَدِيثًا، لَم يَتَبَيَّنْ لِي حُكْمٌ جَازِمٌ عَلَيْهَا
د. كَانَ مِن ضِمْنِ الأَحَادِيثِ المَقْبُولَة [59] حَدِيثًا فِي الصَّحِيحَيْنِ أَوْ أَحَدِهِمَا.
هـ. كَانَ مِن ضِمْنِ الأَحَادِيثِ المَرْدُودَة [7] أَحَادِيث حَكَمْتُ عَلَيْهَا بِالوَضْع}[التَّفْسِير النَّبَوِيّ\د.خَالِد البَاتلِي\الخاتمة: صفحة902]
الكَلَامُ فِي خَطُوَات:
1ـ عَدَدُ آيَاتِ القُرْآن = [6200] آيَة وَزِيَادَة
2ـ التَّفْسِيرُ النَّبَوِيّ(فِي البُخَارِيّ) = [40] آيَة
ـ أَي؛ أَنَّ البُخَارِيَّ فِي صَحِيحِهِ قَد نَقَلَ عَن النَّبِيّ(ص) تَفْسِيرَ [40] آيَة فَقَط، مِن مَجْمُوعِ آيَاتِ القُرْآن الَّتِي تَزِيدُ عَلَى [6200] آيَة
3ـ مِقْدَارُ التَّفْسِير النَّبَوِيّ(فِي البُخَارِيّ) =
= [40] ÷ [6200] = [0,0064] =
= [0,64%] = أَقَلّ مِن وَاحِد بِالمِئَة بِكَثِير !!!
4ـ وَهَذَا يَعْنِي؛ أَنَّ البُخَارِيَّ قَد نَقَلَ أَقَلَّ مِن وَاحِدٍ بِالمِئَة مِن تَفْسِيرِ النَّبِيّ(ص) لِلقُرْآنِ!!!
5ـ أَي؛ أَنَّ البُخَارِيَّ قَدْ أَتْلَفَ أَكْثَرَ مِن [99%] مِن تَفْسِير النَّبِيّ(ص) لِلقُرْآنِ وَبَيَانِهِ وَتَأْوِيلِهِ وَمُتَشَابِهِهِ وَمُحْكَمِهِ وَمُطْلَقِهِ وَمُقَيَّدِهِ وَعَامِّهِ وَخَاصِّهِ وَنَاسِخِهِ وَمَنْسُوخِهِ وَحِكَمِهِ وَأَحْكَامِهِ وَمَكِّيِّهِ وَمَدَنِيِّهِ وَأَسْبَابِ نُزُولِهِ وَأَنْبَائِهِ وَقَصَصِهِ وَآثَارِهِ وَمَصَادِيقِهِ وَتَطْبِيقَاتِه!!!
6ـ وَهَذَا يُؤَكِّدُ أَنَّ البُخَارِيَّ قَد أتْلَفَ أَكْثَرَ مِن [99%] مِن السُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِ الشَّرِيفَة
7ـ وَبِهَذَا، يَكُونُ البُخَارِيّ قَدْ ارْتَكَبَ أَبْشَعَ وَأَقْبَحَ جَرِيمَةٍ ضِدَّ القُرْآنِ وَالتّفْسِيرِ وَالسُّنَّة، فِي جَرِيمَةٍ لَمْ يَفْعَلْهَا هولَاكو وَلَم يَفْعَلْهَا إبْلِيسُ الشَّيْطَانُ الرَّجِيم!!!
8ـ وَمِن هُنَا نَحْنُ سَأَلْنَا وَنَسْأَلُ عَن أُصُولِ صَحِيحِ البُخَارِيِّ وَهِيَ السُّنَّةُ النَّبَوِيَّةُ الأَحَادِيثُ النَّبَوِيَّةُ الــ [10 مليون + 600 ألف + 200 ألف + 100 ألف + وَأَحَادِيثُ المُفَصَّل] الَّتِي زَعَمَ البُخَارِيُّ أَنَّهُ كَتَبَهَا وَحَفِظَهَا، ثُمَّ كَتَمَهَا وَأَتْلَفَهَا فِي أَكْبَرِ جَرِيمَةٍ وَقَعَت عَلَى التُّرَاثِ الدِّينِي وَالإنْسَانِيّ!!!
9ـ نُكَرِّرُ وَنُؤَكِّدُ القَوْلَ: يَا نُكْرَانِيَّة يَا سَلَفِيَّة يَا سُنَّة، هَلْ كَانَ نَبِيُّكُم إِنْسَانًا آلِيًّا أَوْ جِهَازَ تَسْجِيلٍ صَوْتِيّ، فَنَقَلَ القُرْآنَ فَقَطْ وَفَقَطْ وَفَقَطْ؛
. بِلَا بَيَانٍ وَلَا تَفْسِيرٍ وَلَا تَأْوِيلٍ،
. وَبِلَا تَمْييزٍ بَيْن مُتَشَابِهٍ وَمُحْكَمٍ وَلَا بَيْنَ مُطْلَقٍ وَمُقَيَّدٍ وَلَا بَيْنَ عَامٍّ وَخَاصٍّ وَلَا بَيْنَ نَاسِخٍ وَمَنْسُوخٍ،
. وَبِلَا بَيَانٍ لِحِكَمِ القُرْآنِ وَأَحْكَامِهِ وَمَكِّيِّهِ وَمَدَنِيِّهِ وَأَسْبَابِ نُزُولِهِ،
. وَبِلَا شَرْحٍ وَتَبْيِينٍ لأَنْبَاءِ القُرْآنِ وَقَصَصِهِ وَآثَارِهِ وَمَصَادِيقِهِ وَتَطْبِيقَاتِه!!!
10ـ يَا نُكْرَانِيَّة يَا سَلَفِيَّة يَا سُنَّة، هَلْ نَبِيُّكُم رُوبُوت أَوْ جِهَازٌ صَوْتِيٌّ، فَنَقَلَ القُرْآنَ فَقَطْ وَفَقَطْ وَفَقَطْ؟!!..أَوْ أَنْتُم وَالبُخَارِيُّ قَدْ قَمَعْتُم النَّبِيَّ وَالعِتْرَة(عليهم الصلاة والسلام)، وَقَمَعْتُم وَضَيَّعْتُم وَأَتْلَفْتُم التَّفْسِيرَ وَالسُّنَّة
المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ
تابع البث المباشر على اليوتيوب:
…