المركز الاعلامي / كربلاء المقدسة
أكد سيد المحققين المرجع الكبير السيد الصرخي الحسني دام ظله ان التغيير الذي نادت به المرجعية هو تغيير من فاسد الى افسد ،مشيرا الى ان الفساد الممنهج تحت عباءة المرجعية هو اشد خطرا ورعبا من غيره لان العالم والمرجع ياخذ منك وانت الممنون ومداسه فوق رأسك على حد تعبيير السيد المحقق .
وقال السيد الصرخي ” الشيء الاخر عندما تريد ان تغير الفاسد هل تأتي بأفسد منه هذا غير مقبول ؟ ! ومن هنا نحن توقعنا الفشل الذريع لأن المرجعية العظمى الكبرى ادامها الله ورعاها وحفظها علينا خيمة ان شاء الله ارادت ان تخرج الفاسد لكن الشعب يعلم ويتيقن ان من اشارت اليه افسد “.
واضاف ” فمن هنا من اول الامر قلنا سيحصل الفشل الذريع قبل ان نصرح بهذا وقبل ان تصدر النتائج وقبل الانتخابات علمنا بأن هذا سير وخلاف التيار ، الناس تعرف هذا افسد وهذا اقبح ” .
واكد السيد الصرخي ” بعض الاسماء البديلة التي تطرح بديلة عن هذه الحكومة عن رموز هذه الحكومة مجرد ما يأتي في بالي في ذهني اسم ذلك الشخص اكاد ان اتقيء !! ناس توغلت في الفساد والجريمة ”
وبين سمحاته الفرق بين الفساد المقنن في الحكومة الحالية والفساد المستقبلي بحجة الدفاع عن المذهب والراعية له المرجعية بقوله ” وبعدها ايضا يوجد شيء آخر يوجد فساد ممنهج يوجد فرق بين فاسد وفاسد ، بين فساد وفساد ، الفساد اذا كان ممنهجا تحت عباءة وظل وعمامة المرجعية فلا خلاص منه ابدا العالم والمرجع يأخذ منك ويلعن والديك ، العالم لا يعطي يأخذ كل شيء وانت الممنون ومداسه فوق رأسك هذا هو العالم يأخذ ولا يعطي شيء اما الان الفساد في الحكومة لا يرتبط بمرجعية لا يرتبط بجهة ، الان كل ما يحصل من فساد يحاول ان يقنن وينظم ضمن القانون ضمن الدستور ، اما الفساد القادم والمتوقع ذاك لا يلزمه قانون ولا يلزمه دستور لا يوجد فيه أي محاججة ، يوجد مرجع يوجد هيبة مرجعية يوجد مذهب يوجد مصلحة مذهب يوجد زيد وعمرو من الناس من المراجع وانتهى الامر رغما ما عليك ترضخ لكل شيء حتى لو انتهكوا الاعراض ” .
ومن الجدير بالذكر ان سيد المحققين قد نوه في المحاضرة السادسة عشرة الى آلية التغيير في اجتثاث دستور برايمر وان تبتعد المرجعية عن التدخل في السياسية لجهة على حساب جهة مما سيوقعها في فشل ذريع وخصوصا بعد نتائج الانتخابات .
وقال السيد الصرخي ” الشيء الاخر عندما تريد ان تغير الفاسد هل تأتي بأفسد منه هذا غير مقبول ؟ ! ومن هنا نحن توقعنا الفشل الذريع لأن المرجعية العظمى الكبرى ادامها الله ورعاها وحفظها علينا خيمة ان شاء الله ارادت ان تخرج الفاسد لكن الشعب يعلم ويتيقن ان من اشارت اليه افسد “.
واضاف ” فمن هنا من اول الامر قلنا سيحصل الفشل الذريع قبل ان نصرح بهذا وقبل ان تصدر النتائج وقبل الانتخابات علمنا بأن هذا سير وخلاف التيار ، الناس تعرف هذا افسد وهذا اقبح ” .
واكد السيد الصرخي ” بعض الاسماء البديلة التي تطرح بديلة عن هذه الحكومة عن رموز هذه الحكومة مجرد ما يأتي في بالي في ذهني اسم ذلك الشخص اكاد ان اتقيء !! ناس توغلت في الفساد والجريمة ”
وبين سمحاته الفرق بين الفساد المقنن في الحكومة الحالية والفساد المستقبلي بحجة الدفاع عن المذهب والراعية له المرجعية بقوله ” وبعدها ايضا يوجد شيء آخر يوجد فساد ممنهج يوجد فرق بين فاسد وفاسد ، بين فساد وفساد ، الفساد اذا كان ممنهجا تحت عباءة وظل وعمامة المرجعية فلا خلاص منه ابدا العالم والمرجع يأخذ منك ويلعن والديك ، العالم لا يعطي يأخذ كل شيء وانت الممنون ومداسه فوق رأسك هذا هو العالم يأخذ ولا يعطي شيء اما الان الفساد في الحكومة لا يرتبط بمرجعية لا يرتبط بجهة ، الان كل ما يحصل من فساد يحاول ان يقنن وينظم ضمن القانون ضمن الدستور ، اما الفساد القادم والمتوقع ذاك لا يلزمه قانون ولا يلزمه دستور لا يوجد فيه أي محاججة ، يوجد مرجع يوجد هيبة مرجعية يوجد مذهب يوجد مصلحة مذهب يوجد زيد وعمرو من الناس من المراجع وانتهى الامر رغما ما عليك ترضخ لكل شيء حتى لو انتهكوا الاعراض ” .
ومن الجدير بالذكر ان سيد المحققين قد نوه في المحاضرة السادسة عشرة الى آلية التغيير في اجتثاث دستور برايمر وان تبتعد المرجعية عن التدخل في السياسية لجهة على حساب جهة مما سيوقعها في فشل ذريع وخصوصا بعد نتائج الانتخابات .