وجه المرجع الديني السيد الصرخي، نصيحته وبشكل ساخر، لمرجعيات الفسق والفجور بأن يرسلوا وكلائهم الى الحانات وأماكن الخمر والفسق والفجور لدعوة من على شاكلتهم بغض النظر عن الدين سواء كان مسيحيا أو يهوديا أو مجوسيا أو ملحدا لغرض تقليدهم كونهم ينسجمون مع المستوى الاخلاقي الذي يمارسونه ، وأكد سماحته أن هؤلاء المراجع يستعملون الكلام البذيء والفاحش أكثر مما يستعمله السفلة بالعنوان الحالي، حيث قال سماحته معقبا على الغرض من هذا التصدي لهذه المرجعيات المغرضة بقوله: “وأنا من هنا أنصح هؤلاء المراجع أن يرسلوا وكلائهم الى الحانات – أجلكم الله – والى أماكن الخمر والفسق والفجور والطرب في كل الدنيا حتى يدعوا الى تقليد مثل هذه المراجع التي تدعو الى الفسق والفجور بغض النظر عن الدين سواء كان مسيحيا او يهوديا او مجوسيا او كان ملحدا ليذهبوا الى اولئك الناس حتى يكسبوا مثل هؤلاء الناس الفساق الذين هم على شاكلتهم”
وبيّن سماحته الفرق بين أهل السقوط والسفال ومراجع الفسق والفجور بقوله: “أريد أن أؤكد على هذه القضية.. أدعو الجميع الى أن يسمع.. من يريد أن ينكر هذا شانه.. كلنا نعيش في مناطق وعندنا أصحاب وأصدقاء وتربينا سمعنا الكلام الفاحش من الأصحاب على نحو المزاح على نحو الحقيقة على نحو الجدل على نحو العناد والتقينا بأناس ويوجد كثير من الناس من السفلة بالمعنى الحالي بالشارع أيضا يستعملون الألفاظ في السوق وفي خارج السوق”
وتابع “لكن لا تتوقعون هذه الجهة تستعمل الالفاظ بأبشع مما يستعملها هؤلاء الناس الذين ينطبق عليهم عنوان السفلة والسقوط ويجلس على منبر النبي (صلى الله عليه وآله) ويرتدي عمامة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ويتحدث باسم أهل البيت ويحكي بهذا الكلام الفاحش الفاجر الذي لا يقوله الانسان، لا يقوله حتى مع نفسه لا يردد هذا الكلام، كلام فاحش فوق التصور الإنسان لا يصدق كيف يحدث هذا؟ لا أعرف كيف؟ يأتي برواية لا تعتبر رواية ينسبها لأمير المؤمنين (سلام الله عليه) وكلام يقوله أمير المؤمنين (سلام الله عليه) بحق فلان أو فلان وهو يفسر هذا الكلام الذي صدرعن أمير المؤمنين كأنما أمير المؤمنين استعمل هذه الكلمات الفاحشة الفاضحة المخزية بحق زيد أو بحق عمرو من الناس يفسر هذه المصطلحات بهذا الفحش بهذا الوقت المخزي المؤسف”
ومن الجدير بالذكر إن هذه المرجعيات تختلق الروايات الموضوعة على أهل البيت (عليهم السلام) من أجل التبرير للسب والشتم وتتلفظ بألفاظ خارج الاخلاق والذوق الإنساني والأدب البشري المتحضر.
وبيّن سماحته الفرق بين أهل السقوط والسفال ومراجع الفسق والفجور بقوله: “أريد أن أؤكد على هذه القضية.. أدعو الجميع الى أن يسمع.. من يريد أن ينكر هذا شانه.. كلنا نعيش في مناطق وعندنا أصحاب وأصدقاء وتربينا سمعنا الكلام الفاحش من الأصحاب على نحو المزاح على نحو الحقيقة على نحو الجدل على نحو العناد والتقينا بأناس ويوجد كثير من الناس من السفلة بالمعنى الحالي بالشارع أيضا يستعملون الألفاظ في السوق وفي خارج السوق”
وتابع “لكن لا تتوقعون هذه الجهة تستعمل الالفاظ بأبشع مما يستعملها هؤلاء الناس الذين ينطبق عليهم عنوان السفلة والسقوط ويجلس على منبر النبي (صلى الله عليه وآله) ويرتدي عمامة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ويتحدث باسم أهل البيت ويحكي بهذا الكلام الفاحش الفاجر الذي لا يقوله الانسان، لا يقوله حتى مع نفسه لا يردد هذا الكلام، كلام فاحش فوق التصور الإنسان لا يصدق كيف يحدث هذا؟ لا أعرف كيف؟ يأتي برواية لا تعتبر رواية ينسبها لأمير المؤمنين (سلام الله عليه) وكلام يقوله أمير المؤمنين (سلام الله عليه) بحق فلان أو فلان وهو يفسر هذا الكلام الذي صدرعن أمير المؤمنين كأنما أمير المؤمنين استعمل هذه الكلمات الفاحشة الفاضحة المخزية بحق زيد أو بحق عمرو من الناس يفسر هذه المصطلحات بهذا الفحش بهذا الوقت المخزي المؤسف”
ومن الجدير بالذكر إن هذه المرجعيات تختلق الروايات الموضوعة على أهل البيت (عليهم السلام) من أجل التبرير للسب والشتم وتتلفظ بألفاظ خارج الاخلاق والذوق الإنساني والأدب البشري المتحضر.