عن الرّضا (عليه السلام) قال : كان أبي صلوات الله عليه اذ دخل شهر المحرّم لم ير ضاحكاً وكانت كابته تغلب عليه حتّى يمضي منه عشرة أيّام فاذا كان اليوم العاشِر كان ذلك اليوم يوم مصيبته وحُزنه وبكائه ويقول هذا اليوم الذي قتل فيه الحسين (عليه السلام) ،
استمر ابناء منطقة العطشان بأقامة العزاء و تسيير المواكب الحسينية لتجسد ملحمة كربلاء, التي انتصر فيها الدم على السيف, وصارت مناراً للشعوب في العزة والاباء والثورة ضد الظالمين, ومن اجل تعزية الرسول الاكرم واله الاطهر “صلوات الله عليهم اجمعين” ،
سائلين من الباري عزه وجل ان يوفقهم لكل خير .
سائلين من الباري عزه وجل ان يوفقهم لكل خير .