لا يكفي الابتعاد وعدم الوقوع في الفتنة أو في الفتن الكبيرة، بل يجب ترويض النفس وأنْ يكون الابتعاد عن جميع الفتن الصغيرة والكبيرة، وأنْ يكون الابتعاد ليس للسلامة الدنيوية أو الشخصية أو الجزئية، بل يجب أنْ يكون الابتعاد منهجًا وسلوكًا ورسالة وأمرًا ونهيًا وجهادًا واعتقادًا ويقينًا.
مقتبس من البحث العقائدي “الدجال” لسماحة السيد الأستاذ – دام ظله –