لا يكفي عدم الاغترار والإغواء بثريد ومناصب وواجهات وزينة وجنة المخادعين والمنحرفين، بل يجب تدريب وترويض وتعويد النفس على التصديق واليقين بعدم الغواية، وعدم الاغترار، والابتعاد بل الهروب منها لأنها السحت والحرام والزقوم ومناصب الشيطان والنار والسعير وبئس المصير.
مقتبس من البحث العقائدي “الدجال” لسماحة السيد الأستاذ – دام ظله –