أَتَحَدَّى السَّلَفِيَّةَ وَالسُّنَّة فِي إِثْبَاتِ القُرْآن بِالتَّوَاتُرِ المُتَّصِلِ بعَهْدِ عُمَرَ وَعَهْدِ أَبِي بَكْر(رض)…وَإلَّا فَالقُرْآنُ عِنْدَكُم؛ ظَنِّيٌّ مِن أَخْبَارِ الآحَاد..وَمُحَرَّفٌ بِالزِّيَادَةِ وَالنُّقْصَان (3)

أَتَحَدَّى السَّلَفِيَّةَ وَالسُّنَّة فِي إِثْبَاتِ القُرْآن بِالتَّوَاتُرِ المُتَّصِلِ بعَهْدِ عُمَرَ وَعَهْدِ أَبِي بَكْر(رض)…وَإلَّا فَالقُرْآنُ عِنْدَكُم؛ ظَنِّيٌّ مِن أَخْبَارِ الآحَاد..وَمُحَرَّفٌ بِالزِّيَادَةِ وَالنُّقْصَان
1ـ أَبُو بَكْر(رض) أَسْقَطَ القُرْآنَ غَيْرَ المُتَوَاتِر..لَكِنَّهُ لَمْ يُسْقِطْ زَعْمَهُ{لَا نُورَث}غَيْرَ المُتَوَاتِر؛ المُخَالِفَ لِلقُرْآنِ المُتَوَاتِرِ وَالمُخَالِفَ لِأَخْبَارِ وَشَهَادَاتِ فَاطِمَةَ وَالعَبَّاس وَعَلِيّ(عَلَيْهِم السَّلَام)
2ـ قَالَ الآلُوسِيّ:{أُسْقِطَ زَمَنَ الصِّدِّيق مَالَم يَتَوَاتَر وَمَا نُسِخَت تِلَاوَتُه}[تَفْسِير رُوح المَعَانِي(1\26)لِلآلُوسِيّ]
3ـ الآلُوسِيّ يُثَبِّتُ عَلَى أَبِي بَكْر التَّحْرِيفَ؛{أُسْقِطَ زَمَنَ الصِّدِّيق مَالَم يَتَوَاتَر وَمَا نُسِخَت تِلَاوَتُه}…فَقَد ارْتَكَبَ أَبُو بَكْر جِنَايَةً كُبْرَى عَلَى القُرْآن؛{قُلْ آلله أَذِنَ لَكُمْ أَمْ عَلَى الله تَفْتَرُونَ}
4ـ أَتَحَدَّى السَّلَفِيَّةَ وَالسُّنَّة فِي إِثْبَاتِ القُرْآن بِالتَّوَاتُرِ المُتَّصِلِ بعَهْدِ عُمَرَ وَعَهْدِ أَبِي بَكْر(رض)…وَإلَّا فَالقُرْآنُ عِنْدَكُم؛ ظَنِّيٌّ مِن أَخْبَارِ الآحَاد..وَمُحَرَّفٌ بِالزِّيَادَةِ وَالنُّقْصَان
5ـ .تَحْرِيفُ القُرْآن السَّلَفِيّ السُّـنِّي ثَابِتٌ بِالتَّوَاتُرِ قَطْعًا..{قَـد ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير}..{الرِّوَايَات فِي هَذَا البَابِ أَكْثَـرُ مِن أنْ تُحْصَى}…فَلَا تُكَفِّرُوا النَّاسَ يَا أَرْجَاس يَا حَمِير..كَمَا وَصَفَكُم ابْنُ عُمَر(رض):{تُنْصِتُ كَأنَّكَ حِمَار} وَقَد صَدَقَ
6ـ يَا سَلَفِيَّة يَا سُنَّة صَلَاتُكُم بَاطِلَةٌ؛ لإِسْقَاطِ البَسْمَلَة..وَللخِلَافِ فِي قُرْآنِيَّةِ الفَاتِحَة..وَلــبُطْلَانِ الوُضُوءِ المُخَالِفِ لِلقُرْآن….وَإِنَّ تَحْرِيفَ القُرْآنِ ثَابِتٌ عِنْدَ السَّلَفِيَّةِ وَالسُّنَّة فِي مُسْلِم وَالبُخَارِيّ وَالقِرَاءَاتِ وَالمَصَاحِف..!!!
7ـ القُرآنُ حُفِظَ بِالعِتْرَة وَقَد كُتِبَ وَدُرِّسَ وَحُفِّظَ وَخُتِمَ فِي عَهْدِ جَدِّهِم النّبِي(ص)…وَقَدْ أَوْصَى النَّبِيُّ الأَمِينُ بِالثَّقَلَيْنِ؛ الكِتَابِ وَالعِتْرَة..فَالعِتْرَةُ مَصْدَرُ تَشْرِيع..وَقَوْلُ العِتْرَةِ قَوْلُ جَدِّهِم النّبِيّ(صلى الله عليه وآله وسلم)
المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ
تابع البث المباشر على اليوتيوب: