وَقَفَات مع.. تَوْحِيد ابن تَيْمِيّة الجِسْمي الأسطُوري..أسطورة (11): الله شَابٌّ أَمْرَد جَعْدٌ قَطَطٌ..صحَّحه تيمية!!!..أسطورة (2): تجسيم وتقليد وجهل وتشويش..أسطورة (35): الفتنة.. رأس الكفر.. قرن الشيطان!!!: الكلام في جهات: الجهة الأولى..الجهة الثانية..الجهة السابعة: الجَهمي والمجسّم هل يتّفقان؟!! الأمر الأوّل..الأمر الثاني..الأمر السابع: الطوسيّ والعلقميّ والخليفة وهولاكو والمؤامرة!!!: النقطة الأولى..النقطة الثانية..النقطة الرابعة: هولاكو وجنكيزخان والمغول والتتار: 1..2..7..المورد1..المورد2..المورد8: تاريخ مختصر الدول/1: ابن العِبري: سنأخذ صورة عن هولاكو والتتار وعن حكّام المسلمين في تلك المدة، حتى تقترب إلينا الحقائق والأمور الواقعيّة التي حصلت بنسبة معينة: 1..2..3- وقال ابن العِبري/ (244): {{في سنة ستّ وعشرين وستمائة (626هـ): أـ تمّ اجتماع الأولاد وأمراء المغول، ثم شرّعوا فيما تقدّم به جنكيزخان مِن الوصيّة والعهد بالمملكة إلى أوكتاي، فامتثلوا كلّهم الأوامر الجنكيزخانية، واعترفوا بأهْلِيَّتِهِ لذلك، [هم في بلدان شتى، وعندما تحصل وفاة ما، فإنّ الأمور تسير في ضمن سياق معيّن، لشخص معيّن، له صفات معيّنة، وبعد ذلك يحصل الاجتماع، ويتم إمّا إقرار مَن سار عليه السياق، وإمّا يقرّون شخصًا آخر يكون زعيمًا وقائدًا وسلطانًا وخليفة، ففي سنة (624هـ) توفي جنكيزخان، بينما الاجتماع حصل في سنة (626هـ)]، ب- فاستقالهم أوكتاي الولاية قائلًا: إنّ أمر الوالد وإن كان لا اعتراض عليه لكن ههنا أخٌ أكبر مِنّي وأعمامٌ هم أَوْلى مِنّي بها. [أوكتاي هل هو مثل السلاطين القدِّيسين المقدَّسين أو مثل خلفاء المسلمين وأئمّتهم المتصارعين على السلطة إلى مستوى أنْ يقتل بعضهم بعضًا بأنْ يقتل الابنُ الأبَ ويقتل الأبُ الابنُ؟!!]..د..24..المورد9.. النقطة الخامسة: حقيقة المؤامرة في سقوط بغداد وباقي بلدان الإسلام..المورد1..المورد16..الأمر الثامن…
مقتبس من المحاضرة (488) من بحث: ” وقفات مع …. توحيد ابن تيمية الجسمي الأسطوري ” بحوث: تحليل موضوعي في العقائد والتاريخ الإسلامي للأستاذ المحقق 1/ 11 / 2017 م