انتقد سماحة المرجع الديني السيد الصرخي (دام ظله) الإتِّباع الأعمى للمراجع اتكالا على العاطفة والميول بسبب إنّ المرجع المتَبَع يماشي أهوائهم وآرائهم بقوله: “هذه القضية حتى في الجانب الاجتماعي في الخارج، الآن الى حد ما، مقياس ولو على نحو الجزئية يحقق هذا الشيء كل مرجع وأتباع المرجع يَشْبَهون المرجع هم أصلا لمْ يلتحقوا بالمرجع إلا لأنّه يماشي أهوائهم” وعلى الصعيد نفسه رفض سماحة السيد الصرخي (دام ظله) محاكاة المرجع للأتباع من أجل المال والعدد قائلا: “وذاك المرجع أيضا يحاول ويحاكي ويماشي آراء الأتباع حتى لا يخسر تابعا، حتى يبقى متبوعا، حتى يبقى العدد كما هو، حتى تبقى الاموال كما هي، لا يريد أن يخسر أي شخص”
وفي سياقٍ متصل أكد سماحته (دام ظله) ان المدّعين والضالين لهم نفس الغرض والهدف على مرِّ التاريخ قائلاً: “على الرغم من الاختلاف الاصلي بين المدّعين الضالين من الناحية الفكرية والاجتماعية والاعتقادية والمذهبية والمكانية والزمانية لكنّهم يشتركون في الهدف والغاية والغرض الشيطاني الذي يُراد تحقيقه”
مضيفا “لماذا يشتركون في الغرض الشيطاني؟ لأن مرجعهم الشيطان فبالتأكيد كل شخص يأخذ من مرجعه”
يذكر أن السيد الصرخي (دام ظله) أشار الى هذه الخصوصية في بيانه (دام ظله) رقم [77] الحركة الاصلاحية بين الإيثار والإنتهازية وبيان رقم [78] الصدران والخميني والنظرة الشمولية، وإنّ السيد الصرخي (دام ظله) رفض تسييس منصب المرجعية لتحقيق المآرب والمنافع الشخصية كما أنّه (دام ظله) أصدر العديد من البحوث والادلة التي تفضح وتكشف زيف المدّعين كابن كاطع وغيره.
وفي سياقٍ متصل أكد سماحته (دام ظله) ان المدّعين والضالين لهم نفس الغرض والهدف على مرِّ التاريخ قائلاً: “على الرغم من الاختلاف الاصلي بين المدّعين الضالين من الناحية الفكرية والاجتماعية والاعتقادية والمذهبية والمكانية والزمانية لكنّهم يشتركون في الهدف والغاية والغرض الشيطاني الذي يُراد تحقيقه”
مضيفا “لماذا يشتركون في الغرض الشيطاني؟ لأن مرجعهم الشيطان فبالتأكيد كل شخص يأخذ من مرجعه”
يذكر أن السيد الصرخي (دام ظله) أشار الى هذه الخصوصية في بيانه (دام ظله) رقم [77] الحركة الاصلاحية بين الإيثار والإنتهازية وبيان رقم [78] الصدران والخميني والنظرة الشمولية، وإنّ السيد الصرخي (دام ظله) رفض تسييس منصب المرجعية لتحقيق المآرب والمنافع الشخصية كما أنّه (دام ظله) أصدر العديد من البحوث والادلة التي تفضح وتكشف زيف المدّعين كابن كاطع وغيره.