الصَّادِقُ(ع): يَكْـشِـفُ أكْـذُوبَـةَ؛{لَـن تَـخْـلُـوَ الأَرْضُ مِن الحُـجَّـة} خُطْوَة (1) الصُّوفِيَّةُ أَوْلَـى مِنَ الشِّيعَةِ بِـ الوِلَايَـةِ وَ[لَاتَخْلُو..مِنَ الحُجَّة] وَالإِمَامَة [إِنْ تَمَّت] خُطْوَة(2) الكُبْرَى لَا تَسْتَلْزِمُ وَلَا تُثْبِتُ الصُّغْرَى..الفَتْرَةُ تُبْطِلُ الحُجَّةَ وَالغَيْبَةَ خُطْوَة (3) {لَنْ تَخْلُوَ..} لَا تُبَرَّرُ هُرُوباً وَغَيْبَةً {..وَإِلَّا سَاخَت} تَدْلِيسٌ قُبُورِيٌّ خُطْوَة(4) القُرْآنُ يَكْشِفُ..كِذْبَ وَتَدْلِيسَ {لَنْ تَخْلُوَ..مِن الحُجَّة} خُطْوَة(5) مُوَثَّقَةُ الـ (400).. تُؤَكِّدُ انْقِطَاعَ الرُّسُلِ.. وَتُكَذَّبُ {لَنْ تَخْلُوَ} خُطْوَة(6) تَقِيَّةُ الـ (9\10) وَالغَيْبَةُ تَنْقُضُ الأَمَانَةَ وَالغَرَضَ وَالبَشِيرَ النَّذِيرَ الدَّاعِيَ إِلَى الله خُطْوَة(7) القُبُورِيَّةُ تَحْجِيرُ العَقْلِ وَمَصْنَعُ القَطِيعِ وَتَجْهِيلٌ .. [الفَتْرَةُ] أنْمُوذَجاً خُطْوَة( 8 ) تَأكِيدٌ قُرْآنِيٌّ: خُلُوٌّ وَانْقِطَاعٌ مِنَ الرُّسُلِ قَبْلَ بَعْثَةِ النَّبِيَّ الخَاتَمِ(صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم) خُطْوَة(9) {لَنْ تَخْلُوَ..مِنَ الحُجَّة} سَاقِطَةٌ جَزْماً لِمُخَالَفَتِهَا القُرْآن.. فَـانْـكَـسَـرَ القَـلَـمُ خُطْوَة(10) فَتْرَةٌ ثُمَّ مُبَشّرٌ نَذِيرٌ حَاكِمٌ فَأيْنَ المَهْدِيُّ(ع) لِيَحْكُمَ بَيْنَنَا؟!! خُطْوَة(11) كَانَ النَّاسُ أمَّةَ ضَلَالٍ مَع انْقطَاعِ الرُّسُلِ..وَلَمْ تَسُخْ الأَرْضُ! كُنْ عَاقِلًا وَاتْرُكْ الوَهْمَ [البَدَاءُ] هَرْطَقَةٌ تَنْتَهِكُ حُرْمَةَ اللهِ لِتَبْرِيرِ عَدَمِ عِلْمِ الأَئِمَّةِ الـ[12] بِالأَئِمَّةِ الـ[12] خُطْوَة(12) بِوَاقِعِيَّةٍ وَصَرَاحَةٍ، الصّادِقُ(ع) يُكَذّبُ القَائِلِينَ بِـ [لَن تَخْلُوَ..] [لَاتَقْلِيدَ فِي العَقَائِد] تَكْلِيفٌ أشَدّ..وَفَخٌّ كَشَفَ الجَهْلَ العَامَّ وَتَسْفِيهَ التُّرَاث خُطْوَة(13) لَاحُجَّةَ بَيْنَ آدَمَ وَنُوحٍ(ع)..وَلَمْ تَسُخْ الأَرْضُ..فَكَذَبَ[لَنْ تَخْلُوَ..مِنَ الحُجَّة] خُطْوَة(14) بَيْنَ عِيسَى وَمُحَمَّد(ص) لَمْ يَكُنْ رَسُولٌ وَلَا نَبِيُّ وَلَاحُجَّةٌ..وَلَمْ تَسُخْ الأَرض خُطْوَة(15) الشّيعَةُ بَيْنَ [تَسْفِيهِ الثّقَةِ وَالـ(400)وَالتُّرَاث] أو [التَّسْلِيمِ بِكَذِبِ (لَنْ تَخْلُوَ..)] خُطْوَة(16) القُمّيُّ يَضْطَرِبُ بَيْنَ [لَنْ تَخْلُوَ..] وَ [الإقْرَارِ بِانْقِطَاعِ الرُّسُلِ قَبْلَ البَعْثَة] خُطْوَة(17) إِبْلِيسُ أَنَّ أَنِيناً لَمَّا انْتَهَت الفَتْرَة وَبُعِثَ النَّبِيُّ (ص) خُطْوَة(18) اللهُ أَرْسَلَهُ(ص) عَلَى حِينِ فَتْرَةٍ مِنَ الرُّسُلِ وَطُولِ هَجْعَةٍ خُطْوَة(19) اللهُ أَرْسَلَهُ(ص) عَلَى حِينِ فَتْرَةٍ مِنَ الرُّسُلِ وَهَفْوَةٍ عَنِ الْعَمَلِ خُطْوَة(20) أَرْسَلَهُ(ص) عَلَى حِينِ فَتْرَةٍ مِنَ الرُّسُلِ وَتَنَازُعٍ مِنَ الأَلْسُنِ خُطْوَة(21) الصَّادِقُ(ع) يَنْسِـفُ أكْذُوبَـةَ [لَنْ تَخْـلُوَ]:[لَـمْ يَـزَلْ]..وَيُـؤَكّـدُ الفَتَرَاتِ؛قَـبْلَ آدَمَ وَبَعْـدَ نُـوحٍ(ع) – النَّبِيُّ(ص)(في القُرْآن):{لَا أعْلَمُ الْغَيْبَ}.. – الإمَامُ(ع) يُخَالِفُ القُرْآن!!.. – السَّاحِرُ:الُمنَجّمُ يَعْلَمُ الغَيْبَ!! – الـ[400] وَالتُّرَاثُ وَالوَاقِع: الصَّادِقُ(ع) يَجْهَلُ وَيُنكِرُ إِمَامَةَ الكَاظِمِ(ع) إلَى المَهْدِي(ع) .. وَيَتَيَقَّنُ وَيُؤَكّدُ إِمَامَةَ إسْمَاعِيلَ(ع) وَأَوْلَادِهِ وَيرْفُضُ مَوْتَه – [البَدَاءُ] هَرْطَقَةٌ تَنْتَهكُ حُرْمَةَ اللهِ لِتَبْرِيرِ عَدَمِ عِلْمِ الأَئِمَّةِ الـ[12] بِالأَئِمَّةِ الـ[12] – الـعَـرْشُ وَالـنَّـقْـشُ مَعَ غَـيْـبَـةِ إِدْرِيسَ وَالَمسِيح بِـخِـلَافِ الـمَـهْـدِيّ – الإِسْمَاعِيلِيَّةُ وَاقِعٌ يَكْشِفُ جَهْلَ الصَّادِقِ(ع) بِإِمَامَةِ الكَاظِم(ع)..وَالزَّيْدِيَةُ وَاقِعٌ يَكْشِفُ.. خُطْوَة(22) المَلَائِكَةُ وَآيَاتٌ فِي القُرْآنِ تُؤَكّدُ الفَتَرَاتِ وَانْقِطَاعَ الرُّسُلِ وَتَكْذِيبَ [لَن تَخْلُوَ الأَرْضُ..] – المَلَائِكَةُ تَشْهَد بِالفَتْرَةِ وَانْقِطَاعِ الرُّسُلِ..آدَمُ(ع) تَحْتَ ضَغْطِ وَسْوَسَةِ الشَّيْطَانِ وَزَلَتّه
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي