موقع السيد الحسني موقع سماحة المرجع الديني الأعلى آية الله العظمى السيد الحسني
[السِّيسْتَانِي..الكِمَامَة..القِنَاع….الحَقِيقَة الضَّائِعَة؟!!] الحَمْدُ لله الصِّحَّةُ شَبَابِيَّة….وَلِكِن الأَوْلَى بَل يَجِب أَن يَرْتَدِيَ الأُسْتَاذُ السّيسْتَانِيّ الكِمَامَة، إلَّا …
أكمل القراءة »-
[السِّيسْتَانِي..الكِمَامَة..القِنَاع….الحَقِيقَة الضَّائِعَة؟!!] الحَمْدُ لله الصِّحَّةُ شَبَابِيَّة….وَلِكِن الأَوْلَى بَل يَجِب أَن يَرْتَدِيَ الأُسْتَاذُ السّيسْتَانِيّ الكِمَامَة، إلَّا إِذَا كَانَ القِنَاعُ لَا تَثْبُتُ مَعَهُ الكِمَامَة….وَمَع وُجُودِ المَايْك فَانْشُرُوا المَقَاطِعَ الصَّوْتِيَّة كَي يَسْمَعَهُ أَتْبَاعُهُ وَالآخَرُون….وَمَا دَامَ تَصْوِيرُ السِّيسْتَانِيّ لَيْسَ رِيَاءً وَلا حَرَامًا عِنْدَ السِّيْسْتَانِيّ فَانْشُرُوا المَقَاطِعَ الفِدْيَوِيَّة لِلسّيسْتَانِيّ أَو صُوَرًا قَرِيبَةً وَاضِحَة….قَالَ(عَلَيْهِ السَّلام):{مَن عَرَّضَ نَفْسَهُ لِلتُّهْمَة فَلَا يَلُومَنَّ مَن أَسَاءَ بِهِ الظَّنَّ}
[السِّيسْتَانِي..الكِمَامَة..القِنَاع….الحَقِيقَة الضَّائِعَة؟!!] الحَمْدُ لله الصِّحَّةُ شَبَ…
-
[نَبِيُّهُم شَرْعَنَ لَهُم البَوْلَ قَائِمًا أَمَامَ النَّاس] نَبِيُّ البُخَارِيّ وَالسَّلَفِيَّةِ وَالسُّنَّة شَرْعَنَ لَهُم البَوْلَ قَائِمًا أَمَــامَ النَّاس وَكَمَا هُو الحَالُ فِي المَبَاوِلِ[الغَرْبِيَّة] العَامَّة كَالَّتِي فِي الصُّورَة الَّتِي وَضَعَهَا الشَّيْخُ السَّعْدِي!!.. وَنَبِيُّنَا جَدُّ العِتْرَة بَرِيءٌ مِن شَرْعَنَةِ هَذَا الفُحْش وَالقَذَارَة
[نَبِيُّهُم شَرْعَنَ لَهُم البَوْلَ قَائِمًا أَمَامَ النَّاس] نَبِيُّ البُخَارِيّ وَالسَّلَفِيَّةِ و…
-
[9]:ابْنُ صَدَقَة أَيَّـدَ وَأَكَّدَ كُفْرَ مُعَاوِيَة؛{مَات مُعَاوِيَة عَلَى غَيْرِ مِلَّةِ الإِسْلَام}
[9]:ابْنُ صَدَقَة أَيَّـدَ وَأَكَّدَ كُفْرَ مُعَاوِيَة؛{مَات مُعَاوِيَة عَلَى غَيْرِ مِلَّةِ الإِسْل…
-
قَبْلَ أَنْ يَعْتَرِفَ الأسْتَاذُ الصَّدْر بِسَبْعِ سِنِين..فَإنَّ شَمْسَ الدِّين(رَئِيس المَجْلِسِ الشِّيعِيّ الأَعْلَى فِي لُبْنَان) كَانَ فِي سَنَةِ(1993م) قَد شَهِدَ عَلَى أَنَّ صَدَّامَ حُسَيْن هُوَ الَّذِي عَيَّنَ السَّيِّدَ الصَّدْر مَرْجِعًا أَعْلَى.. وَأَنَّ قَبُولَ الصَّدْرِ لِلمَنْصِبِ جَعَلَهُ فِي مَوْضِعِ الشُّبُهَاتِ الكُبْرَى..وَكَانَ الوَاجِبُ عَلَى الصَّدْر أَن يَرْفِضَ المَنْصِبَ
قَبْلَ أَنْ يَعْتَرِفَ الأسْتَاذُ الصَّدْر بِسَبْعِ سِنِين..فَإنَّ شَمْسَ الدِّين(رَئِيس المَجْلِسِ …
-
[7][8]:الحِمَّانِيّ كَفّرَ مُعََاوِيَة: {كَـانَ مُعَاوِيَةُ كَافِرًا..وَمَـاتَ مُعَاوِيَةُ عَلَى غَيْرِ مِلَّـةِ الإسْلَام} [ وَ الــلّهِ…مَــاتَ مُـعَـاوِ يَةُ عَــلَى غَـيْــرِ الإسْــــلَام ]
[7][8]:الحِمَّانِيّ كَفّرَ مُعََاوِيَة: {كَـانَ مُعَاوِيَةُ كَافِرًا..وَمَـاتَ مُعَاوِيَةُ عَلَى غَي…
-
[السِّيسْتَانِي..الكِمَامَة..القِنَاع….الحَقِيقَة الضَّائِعَة؟!!] الحَمْدُ لله الصِّحَّةُ شَبَابِيَّة….وَلِكِن الأَوْلَى بَل يَجِب أَن يَرْتَدِيَ الأُسْتَاذُ السّيسْتَانِيّ الكِمَامَة، إلَّا إِذَا كَانَ القِنَاعُ لَا تَثْبُتُ مَعَهُ الكِمَامَة….وَمَع وُجُودِ المَايْك فَانْشُرُوا المَقَاطِعَ الصَّوْتِيَّة كَي يَسْمَعَهُ أَتْبَاعُهُ وَالآخَرُون….وَمَا دَامَ تَصْوِيرُ السِّيسْتَانِيّ لَيْسَ رِيَاءً وَلا حَرَامًا عِنْدَ السِّيْسْتَانِيّ فَانْشُرُوا المَقَاطِعَ الفِدْيَوِيَّة لِلسّيسْتَانِيّ أَو صُوَرًا قَرِيبَةً وَاضِحَة….قَالَ(عَلَيْهِ السَّلام):{مَن عَرَّضَ نَفْسَهُ لِلتُّهْمَة فَلَا يَلُومَنَّ مَن أَسَاءَ بِهِ الظَّنَّ}
-
[نَبِيُّهُم شَرْعَنَ لَهُم البَوْلَ قَائِمًا أَمَامَ النَّاس] نَبِيُّ البُخَارِيّ وَالسَّلَفِيَّةِ وَالسُّنَّة شَرْعَنَ لَهُم البَوْلَ قَائِمًا أَمَــامَ النَّاس وَكَمَا هُو الحَالُ فِي المَبَاوِلِ[الغَرْبِيَّة] العَامَّة كَالَّتِي فِي الصُّورَة الَّتِي وَضَعَهَا الشَّيْخُ السَّعْدِي!!.. وَنَبِيُّنَا جَدُّ العِتْرَة بَرِيءٌ مِن شَرْعَنَةِ هَذَا الفُحْش وَالقَذَارَة
-
[9]:ابْنُ صَدَقَة أَيَّـدَ وَأَكَّدَ كُفْرَ مُعَاوِيَة؛{مَات مُعَاوِيَة عَلَى غَيْرِ مِلَّةِ الإِسْلَام}
-
قَبْلَ أَنْ يَعْتَرِفَ الأسْتَاذُ الصَّدْر بِسَبْعِ سِنِين..فَإنَّ شَمْسَ الدِّين(رَئِيس المَجْلِسِ الشِّيعِيّ الأَعْلَى فِي لُبْنَان) كَانَ فِي سَنَةِ(1993م) قَد شَهِدَ عَلَى أَنَّ صَدَّامَ حُسَيْن هُوَ الَّذِي عَيَّنَ السَّيِّدَ الصَّدْر مَرْجِعًا أَعْلَى.. وَأَنَّ قَبُولَ الصَّدْرِ لِلمَنْصِبِ جَعَلَهُ فِي مَوْضِعِ الشُّبُهَاتِ الكُبْرَى..وَكَانَ الوَاجِبُ عَلَى الصَّدْر أَن يَرْفِضَ المَنْصِبَ
-
{كِتَاب التَّفْسِير}؛[282]صَفْحَة..[473]بَابًا ..[490]حَدِيثًا..أَكْثَرُ مِن [85%] لَيْسَ مِن تَفْسِيرِ النَّبِي(ص)..فَهَلْ هَذِهِ السُّنَّةُ يَا بُخَارِيّ (٤)
{كِتَاب التَّفْسِير}؛[282]صَفْحَة..[473]بَابًا ..[490]حَدِيثًا..أَكْثَرُ مِن [85%] لَيْسَ مِن تَفْسِيرِ النَّبِي(ص)..فَهَلْ هَذِهِ السُّنَّةُ يَا بُخَارِيّ (٤) المَرْجِعُ …
أكمل القراءة » -
{كِتَاب التَّفْسِير}؛[282]صَفْحَة..[473]بَابًا ..[490]حَدِيثًا..أَكْثَرُ مِن [85%] لَيْسَ مِن تَفْسِيرِ النَّبِي(ص)..فَهَلْ هَذِهِ السُّنَّةُ يَا بُخَارِيّ (۳)
-
{كِتَاب التَّفْسِير}؛[282]صَفْحَة..[473]بَابًا ..[490]حَدِيثًا..أَكْثَرُ مِن [85%] لَيْسَ مِن تَفْسِيرِ النَّبِي(ص)..فَهَلْ هَذِهِ السُّنَّةُ يَا بُخَارِيّ (۲)
-
{كِتَاب التَّفْسِير}؛[282]صَفْحَة..[473]بَابًا ..[490]حَدِيثًا..أَكْثَرُ مِن [85%] لَيْسَ مِن تَفْسِيرِ النَّبِي(ص)..فَهَلْ هَذِهِ السُّنَّةُ يَا بُخَارِيّ (۱)
-
فِي البُخَارِيّ مُعَلَّقَاتٌ وَبَلَاغَاتٌ وَمُنْقَطِعَاتٌ وَمُرْسَلَات..وَتَسْمِيَتُهُ بـ{الجَامِع المُسْنَد الصَّحِيح..} كِذْبٌ وَدَجَلٌ وَتَغْرِيرٌ وَاحْتِيَال (۳)
-
[7] [[[[تَوْحِيدُ ابْنِ تَيْمِيَّة جِسْمِيٌّ وَثَنِيٌّ أُسْطُورِيٌّ]]]] يَا أَبْنَاءَ المُومِسَاتِ وَزِنَا المُعَاشَرَة[بِحَسَبِ البُخَارِيّ]..لِمَاذَا تُكَفِّرُونَ النَّاسَ وَأَنْتُم تَتَفِلُونَ وَتَبُولُونَ وَتَخْرَؤُونَ عَلَى وَجْهِ رَبِّكُم التَّحْتَانِيّ[بِحَسَبِ العَقِيدَةِ الوَاسِطِيَّة لِابْنِ تَيْمِيَّة]؟!!
-
فِي البُخَارِيّ مُعَلَّقَاتٌ وَبَلَاغَاتٌ وَمُنْقَطِعَاتٌ وَمُرْسَلَات..وَتَسْمِيَتُهُ بـ{الجَامِع المُسْنَد الصَّحِيح..} كِذْبٌ وَدَجَلٌ وَتَغْرِيرٌ وَاحْتِيَال (۲)
-
إقامة المهرجان (38) تضامنًا مع تظاهرات الشباب العراقي واستذكاراً لتضحيات الشهداء
أقيم في محافظة ذي قار المهرجان {38} {المهدي ..عِلْم ..تَقْوى… وَسَطِيّة… أخلاق} يوم السبت 19 …
أكمل القراءة » -
إقامة المهرجان (37) تضامنًا مع تظاهرات شباب العراق وترحمًا على أرواح الشهداء
-
إقامة المهرجان (36) تضامنًا مع تظاهرات شباب العراق المطالبين بالوطن وإيقاف نزيف الدماء
-
إقامة المهرجان (35) تضامنًا مع شباب العراق المطالبين بالوطن وإيقاف نزيف الدماء
-
إقامة المهرجان (34) تضامنًا مع تظاهرات ومطالب الشباب لإنقاذ العراق وإيقاف نزيف الدماء
-
للسيد الأستاذ.. “عيسى ويحيى.. يمهِّدان للمخلِّص المنتظر.. مقارنة الأديان”
للسيد الأستاذ.. “عيسى ويحيى.. يمهِّدان للمخلِّص المنتظر.. مقارنة الأديان” يُلقيه أساتذة وباحثون مختصون بالفكر الإسلامي …
أكمل القراءة » -
للسيد الأستاذ.. “البشارة والنداء.. بين الإنجيل والتلمود وإشعياء.. مقارنة الأديان”
-
للسيد الأستاذ.. “البِشارة الموعودة.. أسبقية النبوءات المنتظرة.. مقارنة الأديان”
-
لا أزليّة ولا لاهوت.. في اتّحاد اللاهوت بالناسوت
-
للسيد الأستاذ.. “حُلول أو اتّحاد.. تكثّر آلِهَة وأقانيم مُحدَثة.. مقارنة الأديان”